لسيد الدكتور جاهد أوني
NOT: Maalesef Arabca bilmiyorum ; tenkidinizi Türkçe veya İngilizce veya Fransızca lütfediniz. Dr. Cahit ÖNEY
1. هل تعرفون بفسكم؟
2. هل بدأتم بالعمل في مجال الطب بعد تخرجكم من الجامعة أو عملتم في مجالات أخرى. و ما هي هذه المجالات؟
3. و ما هي الاسباب التي دفعكم الى التذوق و العمل قي مجال الآداب. و من الشخص الذي شجعًكم بهذا العمل؟
4. و ما هي اولى نتاجاتكم الادبية الشعر الحكاية التجربة و غير ذلك؟
5. من هو الشخص الذي قام بتطعيمكم بالذوق الادبي, ما هي هويته, نشأته و مكانته في الدولة و ما هي الجهات التي قامت بذلك؟
6. هل وافق استاذكم الذي قبلتم به و ما هو مدى المشاركة في ثقافتكم الدينية و الادبية. و من هم و ما هو مستواهم العلمي و الخدامات التي في هذا المجال و في اي وسط و شروط نشأوا فيها؟
7. كيف كانت ميولكم الموسقية. و هل يمكن أن تعطونتا نماذج من الالحان الجديدة؟
8. ما هو اهم ما اعجبكم من الموسيقى, و من هو أقدم و أحدث ملحن في نظركم؟ و لماذا؟
9. و هل من الممكن أن تعرفوا و أن تعدوا خصائص الادب الاسلامي؟
10. ما هي خصائص الشعر الاسلامي و ما هي الخصائص التي يجب ان يتميز بها؟
11. من هم الشعراء المسلمين باللغة التركية أو بلغات اخرى مختلفة إن تناولتم نتاجاتهم (بالنسبة لكم) , و تسميتهم بالشعراء المسلمون؟
12. من هم الشعراء الذين قاموا بنقل و إيصال تقاليد الشعر الاسلامي الى نهاية القرن العشرين؟
13. من هم الشعراء الذين يمكن ان نقول هم شعراء العصر الحديث من ناحية الاسلوب و المضمون ( الوزن-القافية- الانسجام و المحتوى)؟
14. و هل يمكن ان تعطينا امثلة عن الشعراء الذين يجيدون الكتابة في المناجاة و الرثاء و اجود ما قيل في هذا المجال؟ و هل من ممكن تسمية شاعرين او ثلاثة من هؤلاء الشعراء؟
15. و يقال إن لفي الشعر الاسلامي ” حكمة” و هل من الممكن القاء بيت او بيتين بمميزاتها الفنية؟ و هل فيها مثال على مصراعي برجسته؟
16. كيف يمكن ان يكون للشعر خصائص فنية ( من اي جهة) يعتبر من الاثار الفنية؟
17. و هل توصي بترجمة الشعر من التركية الى العربية سواء ان كان ديوانا او شعراً؟
18. و هل لديكم اضافات اخرى يمكن ان توصحوها لنا؟
شمس الدين دورمش
مدير النشر لمجلة اتحاد الادب الاسلامي
ملاحظة: يرجى قراءة الاسئلة لمسجل و نحن نقوم بتحليلها.
أجوبة الدكتور جاهد اوني
1. ولدت في اسطنبول 1926. أبي اسمه عادل و امي اسمها رحيمة.
2. تخرجت من كلية الطب بجامعة اسطنبول, و بعد التخرج عملت في وزارة الصحة و خلال عامي 1959-1961 مفتشا في الوزارة و في 1961-1964 في ولاية موش. و خلال اعوام 1964-1967 في ولاية آغري و في 1967-1970 عملت كطبيب راديولوجي مساعد في مستشفيات الدولة و اعتباراً من عام 1981 بدأت اعمل في مستشفيات الخاصة.
3. بدأت اكتب الشعر متأثراً باساتذة الادب في الثانوية قاباطاش باسطنبول و هما الشاعر فاروق نافذ جاملبل, و زكي عمر دفنة, و ذلك في عام 1942, و لم استعمل حينذاك سوى وزن العروض.
4. اول ما بدأت به هو الشعر.
5. بدأت اتذوق الادب و خاصة الشعر من الاستاذ فاروق نافذ جاملبل عام (1898-1973)
6. و الاساتذ الذي اقتديت به هو عارف نهاد آسيا (1904-1975), و قد تعرفت مع المرحوم عام 1963 و اتخذت من بعض رباعيته نموذجا و خاصة في شعره الذي إبتدأ بقوله ” إن الشباب و حتى الاطفال الذين سنراهم لا يشابهوننا” و قد كتبت برباعية تشطيرية بنفس الاسى و الحزن الذي كتبت به رباعية التشطيرية في الاشعار بعنوان (اولئك هم) الذي كتبه محمد جنارلي (1925-1999)
7. و اثناء طفولتي. كانت النساء يعزفن بآلات العود التي تتواجد فبيوتهن. و خلال العطلة الصيفية كنت استمع الى والدتي المعلمة و هي تعزف بالعود. و كنا نتعلم المقامات من الآذان المحمدية التي كانت تعلو من منائر اسطنبول و القراءات القرانية التي كانت تتلى بالمساجد في صلاة التراويح ايام شهر رمضان المبارك و كذلك القصائد و المدائح النبوية التي كانت تقرأ في بعض المناسبات. و بدأت بكتابة الالحان اعتبارا في السنة 1950. و قد اخترت منها 43 لحناً صالحا للنشر.النوتات الموسيقية منشورة في www.cahitoney.com في هذا الموقع تجدون جميع المعلومات التي ترغبون معرفتها.
8. و اقدم خالص تقديري للاستاذين هما حمام زاده اسماعيل د ه د ه افندي (1778-1846) و الاستاذ زكائي د ه د ه (1825-1897) و السبب ذلك هو أن موسيقانا الكلاسيكية و صلت ذروتها بفضل هؤلاء الاساتذة. و مع الاسف و الحزن إن هؤلاء لم يبقى منهم أحد و قد انتقلوا الى جوار ربهم.
9. إن التخصص و الافكار التي توافق العقائد الاسلامية او النتاجات المؤيدة لهذه الافكار, فانها برمتها تشكل الادب الاسلامي و تمثلها. و من اهم خصائص الادب الاسلامي هي المحافظة على ما جاء به الاسلام من العقائد و الاخلاق و النزاهة.
10. ينبغي للشعر الاسلامي ان يحافظ على العقائد الاسلامية و على اخلاقيته و اسلوبه و اشكال نظمه.
11. و على الشاعر الاسلامي ان يكون في مستوى عال من المسؤولية في مهام عمله. و قد ترعرع في تركيا شاعرين كبيرين في غصون 100 عام و هما محمد عاكف أرصوي (1873-1936) و علي عُلوي كروجو (1920-2002) و الشاعر الاسلامي و في جميع اشعاره يستهدف بشعره إعلاء كلمة الله. و المحافظة على الأوزان و اشكال النظم و العروض الذي جاء بها السلف الصالح من هذه الامة كشعر المناجاة و الرثاء و المديح و البند القصيدة و المثنوي و الرباعي و ما الى ذلك من اغراض الشعر. وعند ذلك يقال بانه شاعر. و آخر شاعر من هؤلاء الشعراء الذي انتقل الى رحمة الله هو الشاعر الاسلامي علي علوي كروجو.
12. و في كتابتي التي ( دونت عناصرها من 11 مادة) من الذين حافظوا على العدات الاسلامية و تقاليدها و إدامتها كالشاعر محمد عاكف أرصوي و علي علوي كوروجو الى نهاية القرن العشرين و كعناصر مؤسسية الذين قدموا اعمالا جليلة في هده الساحة هم نجيب فاضل كصاكورك (1904-1983) والبرفسور الدكتور عثمان اوزتورك و الاستاذ علي نار مؤسسا مجلة الادب الاسلامي.
13. و ان الشعر للشاعر المسلم, والشاعر الاسلامي يختلف صفاتهما عن البعض الاخر. و الشاعر يحمل صفاتا شمولية فمنهم نصارى والبوذيون وشعراء ملحدون من اقوام أخرى و من الشعراء الاتراك رغم قلتهم فقد اهتموا بالهجاء و اوزان العروض, واستعملوها في اشعارهم الكلاسيكية كشاعر عارف نهاد آسيا و محمد جنارلي و عبد الله أوزتميز حاجي طاهرأوغلو والذي اريد ان أخصه بذلك.
14. إذا نريد ان نقارن بين شعراء قرني 20-21 و شعراء ما قبل 200 سنة فقد كتبوا الكثير من الرثاء و المناجاة و يمكن قبولها بذلك.
15. و سأقدم لكم أبيات. رغم مرضي و كبر سني و لن اقوم بكتابة البحث دون ارادتي
ولا تحسبن الايام تمر فانها تقرر حسابها
يكفي إن أقمت الاساس كيف تقرضين العظام!
و يجعل الله الخلد سعيداً تحت الارض / يُبلي أعظم البلاء فيبكي بالقصر الامراء
ننتظرالشماتة حين نكون مغلوبين /و يصعب علينا تغافل الاصدقاء
كأنك تعرف الوقت من الشمس و القمر / أنت محدث و تابع و نحن أزل من الآزلين
أدعوا ربكم دائما حين اوقات الصلاة الخمس / ليجعل من نصيبنا النظر الى وجهه اكريم
ينبغي علينا ان تكون راضيا عنا / و ليس لنا ان نحاسب للجنة او لجهنم
إذا كان المسلم طالبا للجنة / عليه ان يجعل القيامة في نظر اعتباره
صفات الجمال تغلب صفات الجلال / اصبحت رجالا فائقا رجاؤه الخوف
نحن من ساكني ديار العميان لا نعرف الفتنة / من وقع في شرك الجاه نلقنه بقصة يوسف
و ماذا تقول حين تدرك العدل الالهي / فان ربك يمهل و لا يهمل أبداً
إن كنت ذا جاه فكن متواضعا / فالتجئ الى الله بذي المنة و الفضل
أنت كبير ربما أعلى من النجوم / مهما تعلم و ذكرك بلساني لا احب الغافلين
ربما تجدون بيتا او بيتين ذات حكمة. و لكني اقدم 12بيتا بافكارها.
16. و الادباء سواء ان كانوا ملحدين, بوذيين, نصارى او مسلمين و عند تقيميها من ناحية الجمال. فان الاوصاف بينها تختلف عن بعضها الأخر.
17. و من الدواوين كديوان فضولي , باقي, (فقد تضم اشعارا باللغة العربية و الفارسية).
18. و اخيرا سواء ان كان لاولادنا و بناتنا فاود ان اقدم ابياتا تتعلق بشخصي.
بناتا اللاتي لم تنلن نصيبهن يبقين في البيت / لقد تغير الزمان فانهن بيقين الآن في الازقة
و على كل مسلم يريد ان يكون أبا سعيداً / أن يصلي عليه ابناؤه صلاة الجنازة بعد موته!
لم تبقى في عهدتي ذرة من حق العباد يا غفور / غير أني مدين لك فاعف عني واغفر لي ذنوبي.
EBYÂTIM(=MÜFREDÂTIM) :
MEF’ÙLÜ FÂİLÂTÜ MEFÂÎLÜ FÂİLÜN
Yıllar görür hesâbını.. sen zahmet_eyleme;
Kâfî gelir asâsını kurdun kemirmesi!..
…………………………………………………………………………………..
Mağlùb iken şemâtet-i a’dâyı bekleriz;
Lâkin, giran gelir bize dostun fegàfülü!...
…………………………………………………
Her beş vakitde Rabbime dâim duâ edin;
Etsin nasiiib bizlere görmek Cemâlini!..
………………………………………………….
Yalnız Senin rızânı kazanmak gerek bize;
Cennet-Cehennem_üstüne yokdur hisâbımız!..
…………………………………………………………………………………..
Bir müslümân, eğer taleb_eylerse Cennet’i
Bilsin ki farz olur göze almak Kıyâmet’i!..
…………………………………………………………………………………
Körler diyârı sâkiniyiz.. fitne bilmeyiz;
Kim çâha düşse, bizlere Yùsuf tanıttılar!..
…………………………………………………………………………..
Sen şâh isen de bekleme bir câha ser-fürù;
Minnet Hüdâ’ya, Zât-ı risâlet-penâhadır!..
…………………………………………………………………………………
Etmez bilin müsâade Rabbim mezâlime;
Eyler havâle zâlimi bir başka zâlime!..
…………………………………………………………………
Açdım semâya yatsı namâzında avcumu;
Ettim duâ “Venetrükü menyefcürük!” diye!..
………………………………………………………………………..
Bir müslümân için şudur_en bahtıyar baba:
Mevtinde, oğlu kıldırabilmiş namâzını!..
…………………………………………………………………………………
Kul hakkı zerre kalmadı uhdemde Yâ Gafùr;
Yalnızca borçluyum Sana.. affet günâhımı!..
………………………………………………………..
İlminle eyle terbiye Yâ Rabbi bizleri;
İsyânımız, cehâletimizden gelir bizim!..
…………………………………………………………………………………
Sen müntehâsı, mebdeisin her hakıykatin;
İsmin, Sıfatlarınla şekil buldu kâinât!..
……………………………………………………………………………………….
Derviş odur ki, ummaya kuldan nasîbini;
Hakk’ın rızâsı, ma’rifet_ehlince iltifât!..
MEFÂİLÜN FEİLÂTÜN MEFÂİLÜN FEİLÜN(FA’LÜN)
Hüdâ; eder de yeraltında mutlu, köstebeği;
Verib belâ-yı azîm, ağlatır sarayda beği!..
…………………………………………………………………………………..
“Cemâl” sıfatları gàlib “Celâl” sıfatlarına;
“Recâ”sı “Havf”ine fâik bir_âdem_oldum ben!..
……………………………………………………………..
Hatırla Rabbini.. Tevhîd esâsıdır, dînin;
Bırakma Zikr’i; deyip: Lâilâhe illâllàh!..
………………………………………………………………………………..
Bucak bucak fıkarâdan kaçardı.. zengin_idi;
Ölünce çekdi ziyâfet kabir böceklerine!.
……………………………………………………………………………………..
Açımdan ölsem_eğer ben, yemem köpekbalığı;
“Olur ki zerre taşır Câde’den!” deyip, kusarım!..
……………………………………………………………………………………………
“Sebebsiz_ağlama” ta’cîz eder melâikeyi..
Cenâb-ı hak da sebeb halk eder melâl ü gama!..
………………………………………………………………………………………….
Arîz amik edilir şöyle “irticâ” ta’rîf :
Rücù demekdir_efem, câhiliyye âdetine!..
…………………………………………………………………………………..
Sebep ne korkmağa kurtdan?.. Asıl, şu tehlikeli:
Çoban-köpekleri saldırmasın sakın, sürüye!..
……………………………………………………………………………………………..
“Silâh satın alamazlar!” diyor neden siyonist?..
Kayıpsız_öldürebilsin kolayca Gazzeliyi!..
………………………………………………………………………………………..
Kemâle ermedim_ammâ, zevâle erdi yaşım;
Dilimde Lâfz-ı celâl var, şiirse arkadaşım!..
…………………………………………………………………………………..
“Zekât-ı mey?” verilir çağda doğdu.. şâirdi..
Münâfıkıyne amansız, hicivde mâhirdi!..
……………………………………………………………………………………..
FEİLÂTÜN(FÂİLÂTÜN) MEFÂİLÜN FEİLÜN(FA’LÜN)
Doğdu İslâmiyet; ışık saçdı;
Batı’nın “Ortaçağ karanlığı”na!..
…………………………………………………………………
Siner_işgàl olunca ehl-i dalâl;
Direnir sâde alnı secdeliler!..
…………………………………………………………..
Müslümanlar gözüyle Tanzîmât :
Yasak_olmuş “gâvur!” demek gâvura!..
…………………………………………………………………………..
Azamet kokmayan vakàra bürün;
Gör tevâzù’u farklı zilletden!..
………………………………………………………………..
Müslümanlık; akıl ve iz’anda;
Filozoflar; bugün, yarın zanda!..
………………………………………………………………
Bize Kur’ân’ı eylemiş tebliğ;
O’nu tahkîr eden kalem, kırıla!..
……………………………………………………………….
Yaşarız biz, sizinle, Türkiye’de;
Ayrılır âhıretde yerlerimiz!..
……………………………………………………………
Nâra mahkûm Hıristiyan ve Yehùd..
Diyemez: Lemyelid velemyùled!..
…………………………………………………………………..
“Alevîlik nedir?” suâlini sor..
Alevîler cevâbda birleşemez!..
…………………………………………………………..
Keremallàhu veche’siz Alevî;
İki dünyâda kudsuyor alev’i!..
………………………………………………………….
Elif oimuş.. ayın değil ilk harf!?!
“Oku Buyruk!” diyor, bu tür Alevî!?!
……………………………………………………………………
Sesi çıkmaz bu milletin.. kuzudur..
Koyun_olsun, hemen verin çobana!..
…………………………………………………………………….
Sakın_ikrâr için delil sayma;
Söz gümüştür, sükûtsa altındır!..
……………………………………………………………….
Yazdı Tefsîr’e Önsöz_Elmalılı :
“Türkçe Kur’an mı var behey şaşkın!”
FEİLÂTÜN(FÂİLÂTÜN) FEİLÂTÜN FEİLÂTÜN FEİLÜN(FA’LÜN)
Sen ki Ay’dan ve Güneş’den biliyorsun vakti;
Muhdesin tâbiisin.. biz, ezel-iii âzâliz!..
…………………………………………………………………………………………….
“Nerdesin Adl-i ilâhî!..” diye gösterme telâş;
Rabb’in_ihmâli muhâldir, fakat_imhâl eyler!..
……………………………………………………………………………………………..
Avn-i Bârî dile… Vermezse izin El-Bârî;
Mu’cizat gösteremez Hazret-i Mùsâ’da asâ!..
……………………………………………………………………………………………..
(Rabbimin emri: Nisâ sùresi Âyet 113)
Her şeyin hikmeti var.. aklını kullan; ara, bul!..
…………………………………………………………………………………………………..
Sen ki hem mü’mine, hem münkire yâr olmuşsun;
Sendedir nükde-i sevdâ, maraz-ııı reyb ü nifak!..
………………………………………………………………………………………………………
Fıkarâ yardım_umar, kendini reklâm emelin;
Sağ elin verse eğer, görmeyecekdir sol_elin!..
…………………………………………………………………………………………………..
Niye ihmâl edilir, söyleyeyim, karz-ı hasen ?..
“Bağış”ın reklâmı vardır, yapılır bir de tören!..
………………………………………………………………………………………………….
Biz müessir değiliz.. çünkü yalan bilmiyoruz!..
Yok bizim servetimiz.. çünkü talan bilmiyoruz!..
…………………………………………………………………………………………………..
Bir de hürriyyet_için basmalı imsâkıyeler!..
3 asırdır sürüyor vak’a-i vakvâkıyeler!..
……………………………………………………………………………………………..
Âh u vâh eyledi ormanda ağaç, balta görüp;
Çalılar: “Boş yere korkun.. sapı senden!” dediler!..
………………………………………………………………………………………………………..
İhtidâ eyleyivermiş sekerat vakti Moiz;
“Mùsevî bin yaşasın.. mürd ola Müslim!” diyerek!..
…………………………………………………………………………………………………………….
FEİLÂTÜN(FÂİLÂTÜN) FEİLÂTÜN FEİLÜN(FA’LÜN)
Hiç rahat vermediler Erbakan’a..
Demirel, darbeciler, yanlı basın!..
……………………………………………………………………….
Bize bir nesl-i cedîd olsa nasîb;
Korksun_Allah’dan, utansın kuldan!..
……………………………………………………………………………
Kibri terk et.. “o benimdir!” deme hiç!..
Olma tâlib.. “o senindir!” densin!..
………………………………………………………………………………..
Biri makbûl ve haramdır diğeri;
Aynı soydansa da sirkeyle şarap!..
……………………………………………………………………….
“Diyalog”; vâha değil, çölde serâb;
Ehl-i îmân olamaz ehl-i kitâb!..
………………………………………………………………………….
Verdiğin nîmete and olsun ki;
Cürme, mücrimlere ortak olmam!..
………………………………………………………………………..
“Râinâ” derse de Haçlıyla Yehùd;
Yakışan bizlere “Unzurnâ”dır!..
………………………………………………………………………
Biz uyurken, Batı’nın milyoneri;
Besleyip gönderiyor misyoneri!..
……………………………………………………………………..
El karanfil suna.. gül sundum ben :
Yâre hoş bir koku, ağyâre diken!..
…………………………………………………………………………
Geldi, 85’e tırmandı yaşım;
Bastonum şimdi azîz arkadaşım!..
……………………………………………………………………….
MEF’ÙLÜ MEFÂÎLÜ MEFÂÎLÜ FEÙLÜN
Zâlimlere okdan daha te’sirli, hicivdir;
Şâirlere en şanlı misâl: İbni Revâha!..
………………………………………………………………………..
Zâlimlere kul, Âdem-i sânî’ye oğuldu;
VAKT erdiği gün, bir dağın_üstünde boğuldu!
………………………………………………………………………………………..
“Alternatifim yok!”diyerek bulma tesellî;
Bir Kàdir-i mutlak bilir_eyler, ne tecellî!..
………………………………………………………………………………..
Bir hâile, korkunç uçurum doğdu zamanla;
Din-kardeşi eşrafla tevâbi’ arasında!..
………………………………………………………………………………….
Bir çâre bulunmazsa eğer kaht-ı ricâle;
Âtîyi sezip şükredelim şimdiki hâle!..
……………………………………………………………………………
Ser-çeşmesidir dînimizin Hazret-i Kur’ân;
Sunmuş bize Peygamber-i zî-şânı.. Habîbi!..
……………………………………………………………………………………..
Bir bak şuna: Sağ elde Güneş; Ay, sol_elinde;
Sürdürmededir zûlmünü.. zünnaaar belinde!..
………………………………………………………………………………………..
Çağdaş” geçinenler “Batı ahlâkı”na tâlib..
Evlendirir_eşcinseli Norveç, Danimarka!..
………………………………………………………………………………….
Kısmetsiz_olan kızlarımız evde kalırdı;
Îcâb-ı devirdir, kalıyor şimdi sokakda!..
……………………………………………………………………………..
Bağdaş kuramaz, diz çökemez câmie girse;
Lâkin tenis_oynar; başarır basketi, dansı!..
……………………………………………………………………………………
Hiç câmie girmez, ona yetmekde musallà;
Mürd oldu mu yârânı, rezervasyonu ön saf!..
…………………………………………………………………………………….
Mağlûb olan_askerde gelişmiş şu telâkkî:
İslâm ve onun kültürü pâ-bend-i terakkî!..
…………………………………………………………………………………
Yetmez mi bu mevkî sana? Çok yükseğe çıkma!
Bin parça olursun.. düşürürler seni birgün!
………………………………………………………………………………………..
İslâm; jenosit gördü, görür öz-vatanında;
Afgan; ve Cezâyir’de, Filistin’de, Irak’da!..
…………………………………………………………………………………..
İslâma nasîb etti Hüdâ “Leyle-i Kadr”i;
Vakt erse de görsek, ne olur, “Matla-ı fecr”i!..
……………………………………………………………………………………….
Meyl etti gönül neş’eye, bâzan da melâle;
Nâçar, yolumuz düştü dedim, “sihr-i helâl”e!.
……………………………………………………………………………………….
Câhit!.. Senin_eş’ârını kim görse, der: Eyvâh;
Bir katre su kayboldu beyâbân arasında!..
………………………………………………………………………………………..
FÂİLÂTÜN FÂİLÂTÜN FÂİLÂTÜN FÂİLÜN
Pek büyüksün.. belki yıldızdan da yüksek menzilin;
N’eylesen düşmez dilimden: Lâ uhibbu’l-âfilîn!..
…………………………………………………………………………………………………………..
Gördüğün boynunda ilmek kendisin destârıdır;
Server olmak, ser verip sır vermeyenler kârıdır!..
……………………………………………………………………………………………………….
Bilmiyor mâdem ki haykır, yaz-çiz_öğret câhile :
Zâlim_ednâdır benim dînimce kâfirden bile!..
…………………………………………………………………………………………………..
Etti ta’cîz Arş’ı.. sürdürmekde zâlim zûlmünü;
Sen devâm et sabra.. her fir’avna bir Mùsâ gelir!..
………………………………………………………………………………………………………….
Gitti seçkin kadrolar ard-arda birkaç darbede;
Ustalık taslar çıraklar, yapmamışken kalfalık!..
……………………………………………………………………………………………….
FÂİLÂTÜN FÂİLÂTÜN FÂİLÜN
Reddedilsin cümle inkâr evvelâ;
Başlıyor zîrâ şahâdet “lâ!” ile!..
Yardım,_et kardeş bilip mü’minleri..
Komşu açken tok yatan bizden değil!..
Et riâyet dâimâ kul hakkına;
Defterin sağdan verilsin destine!..
Yetti artık ey ferâset sâhibi;
Bir delikden soktu akrep kaç kere!..
Kim ki vardır milletinden gizlisi;
Hâce bilmişdir muhakkak iblisi!..
Taşra kalsın ey azîz erbâb-ı şerr;
Hangi âdem yapdı katrandan şeker?..
Korkudan kurtulmanın tek çâresi;
“Korkulukmuş korktuğum şeyler!” demek!
“Hastayım!” dersin, gidersin doktora;
Müşterî görmekde doktor hastayı!..
İlgiliMakaleler:
- İlgili Makale bulunamadı!..